The Single Best Strategy To Use For نقاش حر
The Single Best Strategy To Use For نقاش حر
Blog Article
ولتحقيق الأهداف التي من أجلها افتُتح المتحف، فقد تم تصميم الأقسام بطريقة حرفية تحاكي جغرافية المنطقة، إذ استحضرت تقسيمات المتحف الصحراء والسواحل والواحات والجبال والوديان، إلى جانب التصميمات التي تكشف أساليب الحياة والعادات والتقاليد والاحتفالات، حيث جاءت هذه التقسيمات والتصميمات ليتسنى للزوار عيش تجربة مثالية تمكنهم من استحضار التاريخ والغوص في تفاصيله.
يشعر الزائر هنا وكأنه يعيش فعليًا وسط البيئات المتنوعة التي عاصرها الأجداد في الإمارات، حيث يقدم المتحف معلومات وافرة عن هذه البيئات، بدءً من البيئة البحرية والساحلية وحتى البيئة الجبلية والزراعية، ويستعرض أسلوب حياة قاطنيها وعاداتهم وحرفهم، كما يستعرض العادات العربية الأصيلة مثل كرم الضيافة وعادات الاحتفال والزواج ومصادر الرزق والعلوم السائدة في ذلك الوقت، وفضلًا عن ذلك يوفر المتحف أجواءً دافئة ومحببة للأطفال من خلال تقديم مجموعة من القصص الشعبية والأمثال والألغاز.
قرأت جميع البنود وأوافق على شروط الخدمة وسياسة الخصوصية *
يمكنك النقر هنا إذا كنت ترغب في أي وقت في إلغاء الاشتراك في تلقي رسائل البريد الإلكتروني في المستقبل.
لتخصيص تجربتك والسماح لنا بتقديم نوع المحتوى وعروض المنتجات التي تتناسب أكثر مع اهتماماتك.
وَهُوَ مَعْنَى قَوْلِهِ " لَا يُضَافُ إلَى اسْمِ شَيْءٍ غَيْرِهِ " معلومات إضافية .
اتبع التعليمات الواردة أسفل كل بريد إلكتروني. وسوف نزيلك على الفور من كافة المراسلات.
تستعرض قاعة البيئات الإماراتية في متحف التراث الاسلامي في الشارقة لوحات فنية تجسد بيئات الدولة الثلاث، وهي: الجبال والوديان والصحاري والسواحل، كما توضح الرسومات اختلاف مصادر الماء والغذاء ومناطق السكن آنذاك، إذ عاش سكان الجبال في مساكن من حجارة وأشجار النخيل، بينما سكنت قبائل الصحراء بيوت من شعر الماعز، في حين استخدمت قبائل السواحل الأحجار المرجانية والطوب الطيني لبناء بيوتهم.
قانون السيطرة على الاعتداء على المواد الإباحية غير المرغوب فيها والتسويق
الصفحة الرئيسية أنشطة ممتعة الثقافة الغنية متحف الشارقة للخط
نجح المتحف في إطلاع المجتمع في الإمارات من مواطنين ومقيمين وسياح على التراث المادي والمعنوي للإمارة. وام
وَبِاَللَّهِ أَعْتَصِمُ وَأَسْتَعِينُ فِيمَا أَقْصِدُهُ ، وَأَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ فِيمَا أَعْتَمِدُهُ ، وَإِيَّاهُ أَسْأَلُ أَنْ يُوَفِّقَنَا وَيَجْعَلَ سَعْيَنَا مُقَرِّبًا إلَيْهِ ، وَمُزْلِفًا لَدَيْهِ ، بِرَحْمَتِهِ .
تأليف أحمد العرفج (تأليف) نبذة عن الكتاب أول مرّة في حياتي سمعتُ فناننا الكبير محمد عبده -وفي رواية ثانية “أبو عبد الرحمن” وفي رواية ثالثة “أبو نورة” وفي رواية رابعة “فنان العرب”- أول مرة سمعتُه فيها كنتُ في الصف الأول الابتدائي في المدينة المنيرة، كانت الأغنية -على ما أعتقد- “ما هقيت أن البراقع يفتننّي”.. كان البث عبر التلفاز الأبيض والأسود -طبعاً-، وكان يصاحب الأغنية أيضاً فتيات مبرقعات، سمعتُ النّص ولم أستسغ حينها لا المُغنّي ولا الكلمات ولا المبرقعات، فقررتُ أن أؤلّف كتاباً إعجاباً بالفنان الكبير طلال مدّاح -رحمه الله- وانتقاصاً من الفنّان محمد عبده -حفظه الله- وقرّرتُ أن أسمّي الكتاب بهذا العنوان: “الفنّان الأصلي طلال مداح والفنان التقليدي محمد عبده”.
«متحف الشارقة».. بوابة يطل منها الزوار على تاريخ الإمارات